The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي
The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي
Blog Article
كن حازما، لا تستسلم فورا لما يريده المبتز، خاصة إذا كان الابتزاز يشتمل على تهديد، لأن عدم قول "لا" يعني أن التهديد سيستمر.
قد لا تعتقد أنك تتعرض لسوء المعاملة إذا لم تتأذ جسديا، ولكن يمكن أن يكون للإساءة العاطفية واللفظية آثار قصيرة وطويلة الأمد لا تقل خطورة عن آثار الاعتداء الجسدي.
في الواقع وعدم الالمام الكافي به وذلك لتضارب الحقائق داخلها.
الانتباه للتصرفات والأمور التي يطلبها منك الشخص الأخر، ومحاولة وضع الحدود في العلاقة حتى لا ينجح أحد في امتثالك لتحقيق رغباته الخاصة.
ويشترط الانتباه بشكل جيد للأمور للنجاح والتعامل بشكل مثالي مع الابتزاز.
فيضغط المتلاعب على أسمى ما يملك المرء كي يتحكم في سلوكه، أو يدفعه لفعل شيء معين، أو يقنعه بوجه نظره الخاصة.
بما أن هذه الطريقة هي الخطوة الأولى في الابتزاز العاطفي ، فلا يجب على الشخص أن يربط مشاعره بأحد الآخرين ، مهما حدث ،
الطلب: حيث تعد المرحلة الأولى من الابتزاز العاطفي، وهي قيام الشخص بطلب العديد من الأشياء وقد يكون هذا الطلب صريحًا.
تصف إريكا مايرز، وهي معالجة في مدينة بيند بولاية أوريغون، الابتزاز العاطفي بأنه خفي وماكر. تشرح قائلة: "قد يبدو الأمر وكأنه الابتزاز العاطفي حجب للعاطفة، أو تخييب للآمال".
يقع كثيرون ضحايا علاقات سامة يُخرجهم فيها شركاؤهم عن طورهم، أو يضيِّقون الخناق عليهم ويقيدون تحركاتهم، فيشعرون أنَّ الشريك يبتزهم عاطفياً؛ فإن أردت معرفة المزيد عن الابتزاز العاطفي فتابع معنا القراءة.
تختلف أشكال الابتزاز العاطفي وتنقسم الى أنواع كثيرة من السلوكيات والتصرفات، التي يقوم بها المُبتز من اجل اجبار الطرف الاخر على الرضوخ لطلباته ورغباته، ولذلك لا يعتبر البكاء المزيف الشكل الوحيد للابتزاز العاطفي، بل هناك أساليب أكثر تعقيداً وأنواع كثيرة من الابتزاز العاطفي بما في ذلك:
تقول مستشارة الصحة العقلية المرخصة كريستين هاموند: "لكي ينجح المبتزون، يجب أن يعرفوا ما يخشاه الهدف.
كلها محاولات خبيثة كي يقتلع عنك ثقتك، ثم يجعل منك أداة طيعة يضعها أينما شاء.
غالبا ما يعني هذا تهديدات مباشرة، لكن المعاقِبين قد يستخدمون أيضا العدوانية أو الغضب أو حتى الصمت للتلاعب.